إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الخميس، 19 مايو 2011

طالبان والمخدرات , عندما أزاحة طالبان أفغانستان عن صدارة مُنتجي المخدرات (بالأدلة)







طالبان
عندما كانت تسيطر على 90%
من افغانستان قبل إحتلالها من الصليبين
كانت تعاني من حصار دولي عليها
في حين أن البلاد خرجت من حرب دامت حوالي 20 سنة
وفي نفس الوقت كانت طالبان تحارب في جبهاتها الشمالية ضد تحالف الشمال بقيادة
احمد شاه مسعود
كل هذا ونظام طالبان غير معترف به إلا من باكستان والإمارات والسعودية فقط
وفي هذا الوضع كانت دولة طالبان تحتاج للمال لسد متطلبات الحرب
ومتطلبات البنية التحتية لبلاد خرجت من حرب طويلة
وبحكم أن افغانستان بلاد زراعي كانت المخدرات من اكبر
إيرادت البلاد
ولكن
طالبان وبحكم انها صاحبة مبدء
فلم تتخذ من الأوضاع حجة لمسايرة مزارعي وتجار المخدرات
لتستفيد في ميزانيتها إيراد المخدرات
عندها
اصدر أمير المؤمنين الملا :
محمد عمر
حفظة الله
أمر بمحاربة المخدرات
وكان له ما أراد بفضل الله

لافتة في زمن طالبان تحذر من إستخدام وزراعة الافيون
المصدر موقع BBC





وهذه شهادة مفتي مصر السابق فريد واصل حفظة الله
أثناء زيارتة هو ومجموعة من العلماء لافغانستان
أثناء أزمة هدم تمثال بوذا

شهادة في طالبان
مفتي مصر، د. نصر فريد واصل، مجلة آخر ساعة، العدد:3465


عندما ذهبنا إلى هناك اكتشفنا أن الواقع في أفغانستان مخالف تماماً لما رسمه وأذاعه الإعلام الغربي عن طالبان وإجراءات القمع وحبس المرأة وزراعة المخدرات، نحن جميعاً كوفد كانت الصورة التي انطبعت في أذهاننا عنهم أنهم رفعوا شعار الإسلام حلاً ثم يزرعون المخدرات للإنفاق على حركتهم، وأذاع الإعلام الغربي أنهم حبسوا المرأة وقيدوها ومنعوها من التعليم وقيادة السيارات وغير ذلك وأنهم.. وأنهم.. وهناك اتضحت الحقيقة الغائبة.. إنهم لا يزرعون المخدرات نهائياً بل كوَّنوا فرقاً لمكافحة زراعة المخدرات وأحرقوا مزارعها تماماً، وتحدوا أن توجد شجيرة واحدة من المخدرات في إمارتهم!

أما المرأة فقد رأيناها في الشارع على طول الطريق، وقالوا: إن ما أذيع خطأ، والصحيح أننا بسبب نقص المدارس والأماكن بها لسوء الحالة التعليمية عندنا فقد قدرنا الظرف، وهو أن الولد وخاصة الأكبر سيكون العائل الأساسي والمهم لأسرته؛ ولذا فقد فضلنا أن يقوم الأخ الأكبر على إخوانه ولو كانوا ذكوراً لنجد له مكاناً في المدرسة فهو الأوْلى. إذن المسألة ليست بنتاً وولداً ولا رجلاً ولا امرأة وإنما الظروف هي التي تحكم عملنا ووضعنا وعندما تتحسن الحالة التعليمية سوف يكون لكل بنت مكان مثل الولد.

الحقيقة أن دهشتنا كانت كبيرة لهذا الواقع الذي زيفه إعلام الغرب، وأنا أعترف أنني شخصياً كنت مصدقاً لكل ما أذيع عنهم، ولكن بعد الزيارة اقتنع الوفد كله بلا استثناء بظلم الإعلام الغربي وتضليله للعالم فيما يخص واقع أفغانستان وطالبان.
بصراحة أيضاً أنا أعتبر هذه الزيارة كلها إيجابيات؛ لأننا عرفنا عن كثب كذب المزاعم الغربية.

أقول: آن الأوان لأن تبادر الدول الإسلامية وتعترف بحكومة طالبان.. وهذا رأي وفد منظمة المؤتمر الإسلامي ورأيي شخصياً.. أقول آن الأوان لأن ندرك أن كثيراً من الدوائر السياسية العالمية تريد هذا الوضع المؤلم والمؤسف، وهي تعمل على تكريس الفرقة بين الإخوة في الدين، لذا أنا أدعو العالم العربي والإسلامي لإعادة النظر في موقفه من حكومة طالبان.

{مفتي مصر، د. نصر فريد واصل، مجلة آخر ساعة، العدد: (3465)}




وهذه الصفحة من موقع برنامج الأمم المتحدة لمكافحة المخدرات
وفيها إثبات على أن طلبان حظرت زراعة المخدرات في أثناء حكمها





وخبر لموقع BBC
طالبان تحظر زراعة الخشخاش




وتقرير ثاني لموقع BBC

دراسة: طالبان تعاملت مع مشكلة المخدرات بأفضل الطرق







تقرير ثالث لموقع BBC
وهذا الخبر الذي فية تراجع صدارة أفغانستان عن إنتاج المخدرات


وفية هذه العبارة :
إزدياد المخاوف في العالم الغربي من ارتفاع معدلات زراعة الأفيون في أفغانستان بعد انهيار حركة طالبان.



وفي الأخير
إقراؤ هذا الخبر

ولا تنسوا أن تقراؤ التعليقات على الخبر

إندبندنت: الغرب يعترض مخدرات قادمة من موانئ إيرانية
ففي الخبر :

اتخذ التوتر المتزايد بين الغرب وطهران بعدا جديدا بعد كشف البحرية البريطانية وقوات التحالف عن اعتراضها مخدرات مهربة تقدر قيمتها بأكثر من مليار دولار قادمة من موانئ إيرانية, مشيرة إلى أن جلها يعتقد أنه يساعد في تمويل حركة طالبان في أفغانستان.

http://www.aljazeera.net/NR/EXERES/B32215F5-A418-423C-8A6A-DA9039565B5B.htm


تقارير تؤكد أن الحرس الثوري الإيراني تحوّل إلى مافيا مخدرات دولية

http://www.alarabiya.net/articles/2011/03/24/142846.html



فكيف بعدها يتهم الشرفاء؟!

بينما يرفع الوضعاء

ونظر موضوعنا :

(الإنتصار) أكذوبة حزب الله تاجر الشعارات والمخدرات.

جمع

بايعقوب باعشن

هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...
أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.