إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الأحد، 10 أغسطس 2014

عندما يعترف بوتين وسفير الفرس بإجرام بشار الأسد.

قد كان لنا موضوع سابق
وثقنا فيه إعتراف
المجرم بشار الأسد بسلمية الثورة السورية في بدايتها
وكذا إعتراف نائبه فاروق الشرع

واليوم نأتي
 بإعتراف أكبر حليف للمجرم النصيري بشار وهو المجرم النصراني بوتين
إذ تناقلت وسائل الإعلام بتاريخ 12/06/2013
الآتي:

1- وكالة الأنباء العالمية رويتر
رابط الخبر

صورة توثيقية للخبر:
وفيه: 
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الثلاثاء إنه كان بوسع الرئيس السوري بشار الاسد تفادي نشوب حرب أهلية دامية من خلال تلبية مطالب التغيير بقدر أكبر من السرعة.

2- موقع قناة الأخبار الفرنسية
رابط الخبر

صورة توثيقية للخبر:

وفيه:
اعرب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الثلاثاء عن الاسف لان الرئيس السوري لم يقم باصلاحات سياسية، معتبرا انه لو فعل ذلك لكان جنب بلاده الحرب الاهلية.
وقال بوتين في مقابلة مع تلفزيون الدولة "ار تي" "قلت بان البلاد كانت تبدو وقد نضجت لاجراء تغييرات، وكان على زعمائها ان يفهموا ذلك ويباشروا تطبيق هذه التغييرات" التي طالبت بها المعارضة لدى بدء النزاع في اذار/مارس 2011.
وتابع الرئيس الروسي "من البديهي القول انه لو تصرف بشكل مختلف لما كان حصل كل ذلك".
وقال بوتين "نحن لسنا محامي الحكومة الحالية للرئيس بشار الاسد. ونحن لا نريد ان نتدخل في نزاع بين مختلف تيارات الاسلام بين الشيعة والسنة".

فماهو التصرف الذي تصرفه بشار الذي إنتقده عليه حليفه بوتين ؟!

الجواب يأتينا من الحليف الثاني
من سفير إيران السابق لدى النظام السوري
و المستشار الحالي لرئيس البرلمان الإيراني
حسين شيخ الإسلام

إذ يقول:
"لا وجود في سوريا للأجهزة الأمنية بل كل ما يمتلكه بشار الأسد هو الجيش، وأي مظاهرات كانت تحدث في سوريا يذهب الجيش لقمعها، وذلك عن طريق استهداف المتظاهرين بالرصاص الحي، ولم يكن لدى الأسد أي مشروع أو فكرة للحوار مع المعارضة، فقد كان يحاول أن يقضي على الثورة السورية من خلال استخدام القوة المفرطة بحق الشعب السوري".

كما تناقلت ذلك مواقع الأخبار:


وجاء هذا التصريح في  خلال لقاء نشر في العدد الثاني من مجلة "رمز عبور" الفارسية الأسبوعية التي تصدر من قبل مجموعة من الأصوليين المقربين من الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد.
رابط اللقاء 
وهو باللغة الفارسية

صورة توثيقية لرابط صفحة اللقاء باللغة الفارسية:

صورة توثيقية لرابط صفحة اللقاء بعد ترجمته آلياً بواسطة قوقل

ليست هناك تعليقات: