إن من قناعاتي الشخصية القديمة
أن
إيران هي إسرائيل الشرقية
فكيف ستضرب
إسرائيل الغربية
إسرائيل الشرقية ؟!
بالطبع لن تضرب
إسرائيل الغربية
إسرائيل الشرقية
وفي المقابل
لن
تضرب إسرائيل الشرقية
إسرائيل الغربية
وكل مافي الإعلام من تهديدات وعنتريات
بين إسرائيل الشرقية والغربية
ماهو إلا مكر
مكر تزول منه الجبال
(وَقَدْ مَكَرُوا مَكْرَهُمْ وَعِنْدَ اللَّهِ مَكْرُهُمْ وَإِنْ كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ)
هذا المكر
خدعت به الدولة العظمى في العالم
فكيف بمن هو دونهم ؟
فاليوم ذكرت صحيفة
THE JERUSALEM POST
الإسرائيلة هذا الخبر
أن السفير الأمريكي السابق في إسرائيل
مارتن إنديك
اكد أن الولايات المتحدة كانت مقتنعة بأن إسرائيل ستهاجم برنامج ايران النووي خلال أشهر الربيع في وقت سابق من هذا العام.
كما أوضحت الصحيفة نقلا عن انديك أنه بعد عدم وقوع الضربة الإسرائيلية فإن المسئولين الأمريكيين شعروا بالخداع من قبل رئيس الوزراءالإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحيلة وزير دفاعه ايهود باراك.
صورة لصفحة مصدر الخبر من موقع الجريدة
رابط الصفحة هنــــا
وهذه صورة لصفحة جريدة الدستور تنقل الخبر:
رابط للصفحة هنــــا
وهذا عبد الباري عطوان
على حسابة في تويتر
بعد أن كان يظن أن المناورات الهدف منها إيران
أتاه الخبر من مارتن إنديك
ثم أكد كلام السفير الأمريكي
محمود نجاد
بعد عدة أسابيع
وهذا يؤكد ان الجماعة متفاهمين فيما بينهم علينا
قال شيخ الإسلام ابن تيمية
في منهاج السنة النبوية (3/377.378)
عن الرافضة :
(... وكثير منهم يواد الكفار من وسط قلبه أكثر من موادته للمسلمين ، ولهذا لما خرج الترك والكفار من جهة المشرق فقاتلوا المسلمين وسفكوا دماءهم ببلاد خرسان والعراق والشام والجزيرة وغيرها ، كانت الرافضة معاونة لهم على قتال المسلمين ، ووزير بغداد المعروف بالعلقمي هو وأمثاله كانوا من أعظم الناس معاونة لهم على المسلمين ، وكذلك الذين كانوا بالشام بحلب وغيرها من الرافضة كانوا من أشد الناس معاونة لهم على قتال المسلمين ، وكذلك النصارى الذين قاتلهم المسلمون بالشام كانت الرافضة من أعظم أعوانهم وكذلك إذا صار لليهود دولة بالعراق وغيره تكون الرافضة من أعظم أعوانهم فهم دائما يوالون الكفار من المشركين واليهود والنصارى ويعاونونهم على قتال المسلمين ومعاداتهم )
فهؤلاء هم الروافض وهذا تاريخهم
وهذا حضارهم الذي نراه أنظر لهذا الموضوع :
فلماذا ستضربهم إسرائيل إذاً ؟!
أهم المواضيع التي هي ذات صلة بهذا الموضوع :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق