عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
"المؤمن للمؤمن كالبنيان يَشُدُّ بعضُه بعضاً – وشبك بين أصابعه"
متفق عليه.
وعن النعمان بن بشير قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى.
صحيح مسلم
يعتقد البعض
أن لا مكان لقلبة لإتفاقية سايسبيكو وغيرها من الخطط
التي قسم بموجبها العالم العربي والإسلامي
إلى دول قياسية من حيث الكثرة الغثائية
ولكن
عندما تقع الواقعة في دولة من تلك الدولة الإسلامية
لانجد ما يفشي الصدور من كلام تستحقة تلك المحن فهي ليس دولتة
هذا إن نطقوا
أما إن دعوا في خطبهم وقنوتهم لإخوانهم
-هذا إن قنتوا-
فتجد الدعاء دبلوماسي
لا يعرف المصلي من هو الظالم من المظلوم
ولكن
ماذا لو وقعت الواقعة ببلدهم
فتجد غير الكلام فهذه دولتة
فالمصيبة هنا كانت هناك فما الذي جرى
هذا هو حال بعض نخبة الأمة فما بالنا بغير النخبة
نسأل الله أن يصلح حالنا .
مواضيع سابقة ذات صلة:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق