بن علي ثم حسني أخذتهم أيدي شعوبهم فرمتهم في مزبلة التاريخ عندما :
- كذبوا وكذبوا على شعوبهم .
- قربوا أقربائهم ليجعلوها شبة ملكية .
- لم يحاربوا الفساد الخلقي والمالي إلا على سبيل رفع العتب.
- افقروا شعوبهم.
- جعلوا شعوبهم في قائمة الشعوب المستباحة كرامتها
- جعلوا المستقبل مظلم في وجة شعوبهم .
وهنا في اليمن الصورة لا تختلف إطلاقاً في تعامل الحاكم مع شعبة وما يدعية النظام من إختلاف الصورة عن تونس ومصر فهو سفة .
إذ ربما غرتهم وجود دكاكين الأحزاب فراح الحاكم يقدم لهذه الدكاكين التنازلات في حين انة يقول أن هذه الاحزابليس لها كبير حضور في الشارع اليمن !.
فلماذا إذا لم تقدم هذه التنازلات لشعبك ام أنك من الاشقياء.
فالسعيد من إتعظ بغيرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق