الأسد في خطابه اليوم من جامعة دمشق
كانت اهم جوانبة قولة :
- لمست معاناة في الشارع مرتبطة بجوانب معيشية وخدمية
- لمست رغبة عارمة في اجتثاث الفساد الذي يؤدي لغياب العدالة
- الفساد نتيجة لتفشي المحسوبيات وغياب المؤسسات
- من أولى مهام هيئة الحوار الوطني التشاور مع كافة الفاعليات
- يجب أن نعطي الحوار الوطني فرصة كافية لأن مستقبل سوريا سيقوم عليه
- تشكيل لجنة لاعداد الآليات القانونية لمحاربة الفساد
ففي خاطبة ركز على الفساد الذي يؤدي لغياب العدالة
وبالنظر لكيفية تولي بشار حافظ الأسد السطلة بعد موت أبية المفاجئ تم التعدي على الدستور ليتعدل في خلال نصف ساعة ليتلائم مع بشار حافظ الأسد
فأي قمة فساد هذه ؟!
فإن كان جاد في محاربة الفساد فأول من يحاسب هو على تولي منصب ليس له بل جاء بالمحسوبية والواسطة والورث والفساد
فكيف يحارب الفساد والفساد هو الذي أوجدة في السلطة والسلطة هي التي اوجدت الفساد
معادلة لا تحل
فإن أصدق شعار لهذه المرحلة بعتراف بشار
هو رحيل الفساد
والفساد يتمثل في بشار
فرحل يابشار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق